🕯بيان وزارة الخارجية الروسية في ضوء المأساة في #غزة
دمر هجوم صاروخي في مساء يوم 17 أكتوبر مستشفى "الأهلي" في وسط قطاع غزة. ووفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، أودت هذه المأساة بحياة ما لا يقل عن 500 شخص، وأصيب أكثر من 1000. والغالبية العظمى منهم من المرضى والمدنيين الذين لجئوا إلى المستشفى، ومن بينهم الكثير من النساء والأطفال.
لقد صدمت موسكو بشدة مما حدث. ونعرب عن خالص تعازينا لأسر الضحايا ولشعب فلسطين وحكومتها.
❗️وندعو بإلحاح أطراف النزاع مرة أخرى إلى الوقف الفوري لتصعيد الأعمال الحربية واحترام القانون الإنساني الدولي. ونؤكد موقف روسيا المبدئي بشأن عدم قبول أي شكل من أشكال العنف ضد المدنيين، وضرب المرافق الطبية والبنية التحتية المدنية الأخرى.
ونشدد على ضرورة تضافر الجهود الدولية من أجل الوقف الفوري لإطلاق النار وفتح ممرات إنسانية. وسيتيح هذا تقديم المساعدة اللازمة لسكان غزة، بما في ذلك إيصال الغذاء والدواء والوقود، وتنظيم إجلاء جميع الراغبين بالخروج من القطاع ووقف الكارثة الإنسانية وشيكة الوقوع.
ونلفت الأنظار إلى المحاولات اللاأخلاقية لإضفاء الطابع السياسي على هذا الموضوع. وندعو النظر في المبادرات ذات الصلة في مجلس الأمن الدولي إلى الاسترشاد، أولا وقبل كل شيء، بمصالح الأشخاص الذين يقاسون في منطقة النزاع.
ونعيد الأذهان إلى توصية المواطنين الروس بالامتناع عن السفر إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية.
دمر هجوم صاروخي في مساء يوم 17 أكتوبر مستشفى "الأهلي" في وسط قطاع غزة. ووفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، أودت هذه المأساة بحياة ما لا يقل عن 500 شخص، وأصيب أكثر من 1000. والغالبية العظمى منهم من المرضى والمدنيين الذين لجئوا إلى المستشفى، ومن بينهم الكثير من النساء والأطفال.
لقد صدمت موسكو بشدة مما حدث. ونعرب عن خالص تعازينا لأسر الضحايا ولشعب فلسطين وحكومتها.
❗️وندعو بإلحاح أطراف النزاع مرة أخرى إلى الوقف الفوري لتصعيد الأعمال الحربية واحترام القانون الإنساني الدولي. ونؤكد موقف روسيا المبدئي بشأن عدم قبول أي شكل من أشكال العنف ضد المدنيين، وضرب المرافق الطبية والبنية التحتية المدنية الأخرى.
ونشدد على ضرورة تضافر الجهود الدولية من أجل الوقف الفوري لإطلاق النار وفتح ممرات إنسانية. وسيتيح هذا تقديم المساعدة اللازمة لسكان غزة، بما في ذلك إيصال الغذاء والدواء والوقود، وتنظيم إجلاء جميع الراغبين بالخروج من القطاع ووقف الكارثة الإنسانية وشيكة الوقوع.
ونلفت الأنظار إلى المحاولات اللاأخلاقية لإضفاء الطابع السياسي على هذا الموضوع. وندعو النظر في المبادرات ذات الصلة في مجلس الأمن الدولي إلى الاسترشاد، أولا وقبل كل شيء، بمصالح الأشخاص الذين يقاسون في منطقة النزاع.
ونعيد الأذهان إلى توصية المواطنين الروس بالامتناع عن السفر إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية.